Sunday, 28 July 2013

I was at my friends in Birmingham a recently, And I think I gave them the shock of their lives. heheh

It was during the month of Ramadan that i visited them, and the notion that I didn't fast struck them like a truck. it is a very big deal for sb not to fast. You have your Muslims everywhere who don't pray or do all sorts of things that are considered UN-ISLAMIC, but they all fast during Ramadan. So, they knew that I have changed quite a lot and, well, you can say not a Muslim anymore!

Chenar, who's my friend's first name, is rather traditional himself. so it was rather hard for him to accept that I was no longer regarding Islamic values as sacred or whatever you call them. But with all the contradictions that I have come to see within Islam, you just have to be an absolute moron to regard such an ideology as flawless.

I am glad to say that me and chenar are as brilliant friends as we have always been, I was actually really worried that he'd react differently. you can never know how a Muslim person would react to such news.

Sunday, 26 May 2013

the truth

i have asked myself this question many times, why heaven or paradise or whatever it is called is so like the fantasies of the males in the society and not the females? especially in Islam? if you look at Islam you gonna see nothing in heaven for women. it is all for men starting with 72 virgins to rivers of beer to having sex with virgins and then the virgins turning back to being virgins again and so on!! Isnt it wierd that Allah asks women to obey him and in return he is going to give them a place where theres nothing for them that they cant get here on earth? why everything is so male orientated up there?
I have read a lot of islamic literature myself and I have never seen that women are going to be rewarded with this if they did this and that. there is just the broad explanation that if they obey God they will get into paradise!!!!
why would any woman want that? why would any woman want to see her husband banging another 72 women in front of her eyes?
and if you ever raise this question amongst the society you gonna get loads of threats first of all, then a torrent of abusive, moronic and silly mouthpieces from literally everyone.
I wish i would see a day where reasonable questions like that were answered without fearing that you gonna get your skull open before you get to the end of your questions.

Thursday, 18 April 2013

لطالما روادتني شكوك بشأن الجدلية التالية.

الله يكتب أقدارنا .. هو اختار لي البلد الذي سأولد فيه، الزمن الذي سأقضيه على الأرض، الأم والأب اللذان سينجباني، وهو سيرسل لي عباده الصالحين ليساعدوني والطالحين ليكونوا أدواته في امتحاني، أدعوه فيستجب لي عن طريق تيسير القضية الفلانية أو تعسيرها، يده الخفية تمتد لتصحيح بعض المسارات أحياناً وحين يشاء، حيث كل شيئ في حياتنا لا يحدث إلا (إن شاء الله) فهو الذي (لا حول ولا قوة إلا به) ومشيئته الحكيمة تطغى على كل خططنا التافهة الضئيلة: أنت تشاء وأنا أشاء والله يفعل مايشاء.

يرسل ملائكته في اللحظة التي يختارها ليصورنا في الأرحام، ويرسل ملائكة أخرى ليقبض أرواحنا .. وهو يعلم مافي الأرحام ويعرف حتى بأدق تفاصيل الأمراض الوراثية التي نولد بها ونحملها، فهو من دفع تلك النطفة المحظوظة لتتم علمية التلقيح ويكتمل (خلق) الإنسان الذي اختاره ليمر في اختبار الحياة.

إذاً من أين تأتي اختباراتنا؟

فكرت قليلاً في مصادر الإرادة (الحرة) التي نملكها، فكل منا يتخذ قراراته واختباراته بناء على نتائج معادلات وظروف معينة، بعضها ذات مصدر خارجي: في أي مكان وزمان يعيش؟ كم يملك من النقود؟ ماهي ظروفه العائلية والمهنية؟ ..... إلخ.

مثال: قد يتعاطى أحدنا المخدرات لمجرد أنه ولد في حيّ تتوفر به المخدرات بشكل كبير.
مثال ثاني: قد يعيش أحدنا جزاً كبيراً من حياته في حالة كآبة تؤثر على جميع قراراته، بسبب حدوث حرب في بلده وتعرضه لمشاهد مؤلمة دمرته نفسياً.

تلك بعض المصادر الخارجية التي تؤثر بنسبة كبيرة على قيامنا بأعمال الخير أو الشر .. وهناك مصادر خارجية أخرى تؤثر على تلك القرارات ومنها: الأهل والتربية التي كونت شخصية الإنسان منذ طفولته. هل رباك أبوك على أن السرقة شطارة؟ هل علمتك أمك أن النظافة أولوية؟ هل ضربك أبوك طيلة طفولتك حتى ترسخ في ذهنك أن الضرب طريقة سليمة للتربية؟ هل عانيت من طلاق أبويك حتى آمنت أن الحب خرافة؟ هل أجبرك أبوك على تكوين شخصية مستقلة أم عشت بسبب دلاله حياة اتكالية كسولة؟ هل تدخن لأنك عشت في منزل مليئ بالمدخنين؟

كل تلك العوامل تتراكم بالتدريج لتصنع ما يسمى بـ شخصية الإنسان، وهي الكيان الخفي الحقيقي الذي يتخذ قراراته التي يظن هو أنها حرة. نكلم ...

ولكن انتظروا قليلاً .. أنتم تعترضون الآن على اقتراحي، وتقولون أنه ليس كل مايفعله الإنسان ناتج عن ظروف خارجية لا دخل له بها، فهناك مايصدر عنه هو، عن رغباته الداخلية الشريرة، أو عن شخصيته المتسرعة المتهورة، أو عن نفسه الأمراة بالسوء.

ولكن ما نفس الإنسان؟ أليس الله هو من خلقنا على هذه الصورة؟ أليس هو من نفخ أرواحنا التي صنعها بنسفه؟ أليس هو من وضع فينا الجوع والشهوة وحب المال والرغبة بالإنتصار؟ أليس الخوف طبيعتنا التي خلقت معنا؟ أليست بعض التشوهات والأمراض العصابية والنفسية مزروعة في موروثاتنا ولم نختارها لأنفسنا؟ أليس الطمع والجبن والأنانية كلها من الصفات التي توجد فينا ويتوجب علينا محاربتها؟ وبماذا نحاربها؟ بقوة الإرادة التي منحنا إياها هو نفسه، الله الذي خلقنا وخلق متناقضاتنا وجلس على عرشه ليشهد صراعاتنا من ذاتنا؟

إذاً ماهو مصدر الشر في الإنسان؟ هل بإمكان أي منكم أن يبرهن لي على أنه قادر على أن يتخذ قراراً (أي قرار مهما كان تافهاً) بمعزل عن (أقدراه) التي هي تربيته وظروفه ونفسيته ورغباته؟ فإن كان كل من التربية والظروف والنفسية والرغبات كلها تحت تحكم كيان واحد عالم وقادر، فكيف يجرؤ !!!!! كيف يجرؤ على تهديدنا بتعذيبنا وإحراقنا في لهيب أبدي إن نحن فشلنا في استعمال قوة الإرادة التي وهبنا إياها للسيطرة على الرغبات التي وضعها فينا.

كانت هذه الجدلية ولا زالت، السبب الأساسي الذي هز ثقتي في ما يسمى بـ العدالة الإلهية، وكون هذه الحياة اختباراً (بعد فترة طويلة من تفكيري بهذه المسألة، اكتشفت أن الكثير من الفلاسفة خاضوا بها واعتبروا أن إرادتنا الحرة مجرد وهم كبير)، فالإله إن كان قد صنعنا ويملك هامشاً كبيراً من التحكم بأقدارنا، فهو لا يحق له أن يحاسبنا، أما الإله الذي لا يملك هامشاً للتحكم في شيئ، فلسنا بحاجة لأن نرفع يدينا إليه بالدعاء أو نهتم بوجوده أصلاً، فهو ليس سوى متفرج.

Saturday, 2 March 2013


هذه إحدى الصور المشاركة في المسابقة الأوروبية لأفضل مصور للطبيعة، أطرحها في هذا البوست لأن صراع الحيوانات (الغير مكلفة، من المنظور الديني) ضد بعضها وضد قسوة الطبيعة لأجل البقاء، وظاهرة تواجد كائنات، كآكلة اللحوم، التي صُمّمت وبُرمجت خصيصاً لتُلحق أشد أنواع الألم والمعاناة بقنصها وتمزيقها وتعذيبها للحيوانات الأخرى كأسلوبها الوحيد لكي تشبع جوعها وتطعم صغارها، كان أحد أهم الأسباب التي دفعتني في السنوات المبكرة من تساؤلاتي حول حقيقة ربوبية الرسالة لإعادة النظر في الرؤية الثيوديسية التي ينتهجها الفلاسفة ورجال الدين في محاولاتهم البائسة لعقلنة وتبرير وجود الشر في الدنيا لكي يمكن تكييفه وإزالة تناقضه الصارخ مع الرحمة الربوبية المزعومة.
 
وقد امتنعت لعدة سنوات في ذلك الوقت، لعدم قدرتي على التحمل، من مشاهدة أفلام وبرامج الطبيعة التي تظهر فيها عملية قنص الحيوانات المفترسة للحيوانات الأخرى، وبالخصوص مناظر الضباع وهي تنهش في بدن فرائسها، لأن الضباع لاتقتل الفريسة فوراً، كما تفعل الأسود مثلاً، بل تلتهمها حية بدأً من الأعضاء اللينة منها، كبطنها وجهازها التناسلي. أو الأبشع، عندما تحاصر مجموعة من أيبس الشيمانزي قرود من فصيلة أخرى، ثم تختطف صغارها وتأكلها حية بنتفها قطعة قطعة. فتصورا درجة الآلام والقسوة التي تعانيها هذه الفرائس بشكل يومي متكرر امتد لملايين السنين.
 
إن كانت المعاناة هي اختبار للأنسان، فما هدف معاناة الحيوان الغير مكلف؟ لا توجد أجوبة دينية سوى الهروب إلى عتمة الحكمة الإلهية أو إلى تبريرات سخيفة سمجة لاتقنع العقل بل تهينه. ولم أتمكن من فهم هذه الظاهرة الطبيعية البشعة ضمن الرؤية اللاهوتية إلاّ من بعد التنحي عنها واطلاعي على مفهوم الإنتخاب الطبيعي لنظرية التطور. فهو الذي وفر الإجابة المسنودة التي يتقبلها العقل، وحتى لو اشمئزت منها النفس.
 
هذه الصورة المعبرة التقطها غريغوا بوغيرو في أحراش سيرانغتي في تنزانيا. يقول بوغيرو، أن التشيتا (الفهد) الأم قد اصطادت إحدى صغار الغزلان وأحضرته حياً إلى أطفالها لكي يلعبوا به قبل قتله. وهذا سلوك طبيعي تهدف الأم فيه لتعليم صغارها على القنص. وصادف أن المصور كان متواجداً في الجهة التي أنطلق نحوها الغزال هارباً، مما أعطى بوغيرو الفرصة لالتقاط هذه الصورة المعبرة.
 
أعتقد أن ملامح الذعر والهلع الواضحة على وجه الظبي الصغير، في الدقائق التي سبقت دخوله في معاناة قتله وتمزيقه إرباً، وهو من الحيوانات الثديية التي لاتختلف كثيراً عنا في تكوينة جهازها العصبي، وبالتالي في درجة شعورها بالخوف والآلام، تصرخ بعدم وجود تلك الرحمة المزعومة ... سواء كان هناك إله أو لا.

Wednesday, 20 February 2013

Could i be right?

A while ago, I was listening to BBC 's big question. The debate was among religious folks and some athiests. They both went back to the big bang.  However, the religious guys were saying that God was the one who made big bang happen, and the athiests were saying that big bang came out of no where!!
So i thought to myself that their God is kinda like their nothing and the other's nothing is these other guy's God. So in a way God is nothing or nothing is God!!
I have to say that I am a believer myself!!!

Friday, 4 January 2013

laws of religion

The notion of religion and whichever that begets (sharia law for instance) poisonous when tried as a model of governance.  
the very basic problem with having what muslims call the word of God is that followers of other religions don't regard it as such. And thus you end up with a massive mess which would certainly lead to destruction on an unimaginable scale. Because basically everyone else think that they are right and others are wrong.  We can see a very good example of that in our own country. 
having faith and following sharia law is ok if you choose to believe that way. that is a universal right and anyone should be free to think the way they like if you ask me , but the state should be secular and religion-less to secure a fair governance for all its citizens.