Saturday 15 December 2012

I have been reading the contents of this blog and they are mind blowing.
this is the blog: http://arabmolhid.blogspot.co.uk/

the contents are in Arabic language if you want to read them, and they are about this fella who has become an atheist. in the blog, he gives his reasons and explains why he chose to not believe in the existence of a creator.

It is a very long blog, and I have been at it for a while now. while i don't agree with everything that has been said, it does make an awful lot of valid points and makes me question many things.

I strongly suggest you give it a go too, you will most definitely find it very interesting.
  

Sunday 2 September 2012

هذه صورة لأبعد مجرة أكتشف إلى حد الآن نشرتها وكالة ناسا مؤخراً، تكونت بعد الإنفجار الكبير بحوالي 420 مليون سنة وتبعد عنا بأكثر من 40 مليار سنة ضوئية، وقد استغرق ضوئها 13.3 مليار سنة للوصول إلى كوكبنا.
عملية البحث عن أقدم الأجسام الفضائية وأبعدها، تتطلب مسح الفضاء الخارجي  تلسكوبياً في جميع الإتجاهات، والمعاينة الدقيقة لكل جسم يظهر في الصور الملتقطة. ألا يستغرب المؤمن إذاً من أن جميع التلسكوبات المستخدمة في هذا المسح الشامل، بأنواعها المتعددة، الضوئية والإشعاعية، لم تعثر على أي أثر لتلك السماء الهائلة الملساء، الخالية من أي شقوق أو صدوع لمهارة مقاولها، والتي يأمر القرآن الناس منذ 1400 سنة وفي عدة مواضع من سوره بأن يتمعنوا بها بالعين المجردة؟ وهذه إحدى آياتها (أعلّم الأمر بالأحمر):
الذي خلق سبع سموات طباقا ماترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور (الملك -3) (الفطور = الصدوع، الشقوق).
بشرية النص بأخطائه وسذاجته الفاضحة واضحة، فكيف تفوت على المؤمن دون أي يلتقطها؟
لأن عقل المؤمن حبيس محيطه، وتأثير العوامل الدماغية التي ترسخ معتقدات بيئته في رأسه ليس من السهولة تفكيكه. ولكننا نعرف، كوننا منهم، أن هناك ممن نجح في فكّه، وانطلق في ربوع الحرية وتقرير المصير، فما الذي يميز أحدهما عن الآخر؟ هذا أحد الأسباب التي تبقي المؤمن رهين فكره الموروث:
خلال الأيام الماضية، جرى حوار ساخن بيني وبين صديق قديم لي لا أراه إلاّ نادراً. لم يكن يعرف ذاك الصديق عن التحرر الفكري الذي أسعدني الحظ به إلاً من بعد تلقي عينة من انتقاداتي للعقلية الخزعبلية التي تسود المجتمع. وماذا كانت ردة فعله؟
بعد أن أغلق فمه عقب سقوط حنكه من الصدمة، أول عبارة خرجت من فمه، العبارة التي تكشف بلاشك الدوافع الكامنة في باطن عقله، هي: تهديدي بعذاب النار!!! 

هذا هو الدافع القاعدي لسلوكيات ومعتقدات المؤمن في الحياة، العواطف النيئة، ذلك الزر الذي تضغط عليه الأديان للتعبئة والسيطرة والإخضاع.
وماذا كانت ردة فعلي أنا؟
ضحكت عليه. ولم تكن الضحكة متعمدة للسخرية، بل كانت عفوية تماماً بسبب درجة السذاجة في كلامه. وهنا تكمن المشكلة: السذاجة والسطحية في التفكير.
أخونا المندهش ليس بإنسان عادي من عامة الجمهور، بل هو رجل كبير و"ناضج" وجامعي و"مثقف" وواسع الإطلاع (الإقتصادي والسياسي) وكثير القرائة والسفر، وله علاقات كثيرة مع عدة شخصيات أجنبية. وهذه كلها من مقومات الإنفتاح والإنطلاق إلى رؤية أوضح، وإدراك أعمق للواقع المظلم الذي يحيط به. ولكن هذا لم يحدث، ليس مع هذا الإنسان فقط، بل مع الكثير من حوله.
والسبب؟ أصبعي يشير، من جملة المتهمين، بالخصوص إلى وزارة التربية والتحفيظ، والمؤسسات التلقينية التي تسمى عبطاً أو مكراً بالمؤسسات التعليمية، والعصابات السلفية التي قلبت المدارس التقليدية إلى مدرسات تحفيظية على غرار مدرسات وزيرستان، تضع أهمية قرائات كتب الجاهلية فوق إهتمامها بالعلوم التجريبية. وقد نجحت نجاحاً كالح السواد في تطبيق فلسفة "لاتسألوا عن أشياء إن تبد لك تسؤكم" في مناهجها، فخرّجت دفعات من المهندسين والأطباء والمحامين والمدرسين والقياديين المهنيين، الذين تعبت عيونهم من القراءة إنما أعفيت عقولهم من التمحيص والتحليل، فلم يخطر ببالهم أن يطرحوا على أنفسهم أبسط سؤال: أين تلك السماء التي أمرنا أن نعاينها؟ وظلوا رغم "ثقافتهم" مؤمنين بـــ:
وجود كيان فضائي خارق له كرسي، لا يجلس عليه، وله بيتين، مو ساكن فيهم، وموجود في مكان ما، إنما لا يحتويه مكان، وله جنود لاتحصى، ولكن لايحتاجهم، وأن هذا الكيان ليس بذكر أو بأنثى، ولكنه رغم ذلك فهو مذكر، وأنه بنفس الوقت في غاية الكرم وغاية البخل، وغاية الرحمة وغاية القسوة ...
وأنه سيجهز لخلقه حفرة ببنزين وفحم، سيشعلها بهم فيما لو عصوه، ترتعد أوصالهم منها كلما ذكرها لهم أحد.

Wednesday 25 July 2012

The Pressure of the Society

I believe the society has the biggest effect on individuals. especially if you grow up in a strict one like mine where nothing outside the box is allowed. this, however, remains very unclear until you get a chance to get away from that society and see how other societies are.
later, when you go back to your own country, you are in for the biggest surprise of your life. you tell yourself: how could i ever lived amongst such close minded people? how could every body be so intolerant of other ideas? why is every body so much against anything that is the slightest bit different from what they are being told is the truth?
I know all of this because that is exactly what has happened to me. I went to Manchester last year and didnt really remember how bloody strict kurdistan was until i came back in march. I was just telling a few of my friends (in a joking way. because i knew that if i was to be looking seriuos, the consequences would be dire) that being gay is not in your hands and that gay people are mostly very nice and gentle folks. that was enough to ruin the whole day we had together because all i heard after that was how Allah is going to punish and burn gays and those who defend them. I got pressured to a point where i agreed with them for i was really scared as to what was going to happen if i had insisted on my original point.
I hope one day all the people from Iraq and Kurdistan get a chance to see how wonderful it is to live without fear. as I did for those short six months i spend in manchester. I cant wait to go back there to my MSc. but I have to come back after that too, which really sucks :(

Monday 16 July 2012

تعريف الإنسان لاينحصر بالجسد فقط ككتلة مميزة الشكل مكونة من اللحم والعظم، بل لابد أن يشمل التعريف الوعي والإدراك. الإنسان هو كيان واعي، هو ذات مدركة تحس وتشعر وتتكلم وتضحك وتبكي وتحب وتكره وتفكر وتنتج وتتفاعل مع محيطها، يحتويها جسد، وينتج تلك الذات الواعية أحد أعضائها الداخلية، هو المخ، فهي نتاج ذلك العضو ... عندما كان حياً. 

إنما هذا الجسد الممدد بلا حراك الآن يخلو من تلك الذات الواعية، فالمخ قد توقف عن العمل ... نهائياً، ومع ذلك التوقف النهائي زال الوعي والإدراك، وانمحت العواطف والأحاسيس والأفكار والأحلام والتطلعات والذكريات، فالذات التي كوّنت ذلك الإنسان قد زالت بالموت وانتهت، ومع زوالها زالت من الجسد صفة الإنسان. ذلك الإنسان السابق هو اليوم إذاً مجرد كومة من الخلايا العضوية البائدة الممددة على الأرض، قد توقفت وظائفها وانتهت، وبدأت في التحلل والعودة إلى مركباتها الأساسية: العناصر الكونية الطبيعية.

لدي شعور قوي بأن الغالبية الكبرى من الناس لاتدرك المعنى الحقيقي لهذه الحتمية التي سوف ينتهي إليها مصيرنا كلنا، نحن وجميع أقاربنا وأصدقائنا وأحبابنا، ولاتستوعب أبعاد مايسبغه هذا الإدراك على أهمية هذه الحياة، لأن غالبية الناس قد تم تخدير تفكيرهم بغرس مفهوم وهمي في عقولهم، وهو كذبة وجود حياة بعد الموت.

وهذا للأسف الشديد، وأقولها بكل أسف وحسرة فعلاً، مجرد معتقد يخلو من أي دليل. هو حلم جميل متواصل ينتاب المؤمن في نومه ويقضته ويصيغ حياته ويسيرها. فلايوجد دليل طبي ولافسلجي ولاتشريحي ولاكوانتي ذري يشير إلى أي علامة تفيد بوجود أي نوع من الحياة تعقب موت الإنسان، أو موت أي كائن حي آخر. واكتشاف تطور الحياة وتأكيده أصبح حقيقة تعزز ذلك.

فالسند الوحيد إذاً لهذه الفكرة بأصولها وجذورها يرجع إلى تراث شعبي قديم، مجرد تراث إكتسب قدسية عبر العصور وتبلور في معتقدات أصبحت مخالفتها أو رفضها جريمة شنيعة لاتغتفر. هو سند هش متهافت تمتلأ نصوصه بالفقر المعرفي والأخطاء والتناقض.

فكرة وجود حياة بعد الموت هي أحد أسوء المفاهيم التي تزرعها الديانات في عقول أتباعها، لأنها تقنعهم وتشجعهم على تهميش حياتهم - الـوحـيـدة - في سبيل تحقيق هدف وهمي. فمن يعتقد بأن حياته هذه مجرد معبر إلى حياة خلود تخلو من المعاناة وتعج بالملذات، لن يعير وجوده في هذه الحياة الإهتمام الذي يستحقه، بل يستوجبه، كون وقته في هذه الحياة قصير وأوحد. وهذا الإهمال في معاملة شؤون الحياة بالجدية التي تستوجبها، والذي يصل إلى حد الإستخفاف عند بعض المتدينين، لاشك أنه سوف ينعكس على مستوى السعادة والبهجة والإنتاج الذي سوف يحصل عليه المؤمن منها، لنفسه ولمن حوله.

فعندما يتكلم الدين عن الفوز بالجنة وحياة الخلود بتبني مفاهيم وأفكار وأوهام وممارسة شعائر وطقوس، هذه كذبة سافرة وخطيرة، لأنها ستكون على حساب الفوز الحقيقي، وهو الفوز في هذه الدنيا ... الوحيدة، بالإنتفاع من فرصها والإستمتاع بخيراتها والمشاركة بأفراحها وملذاتها ... 

مع جميع البشر، بدون نبذ أو عداء أو إقصاء، لأي طائفة أو عرق أو جنس منهم.

Tuesday 10 July 2012

I am really enjoying reading this blog (http://basees.blogspot.co.uk/). It is set up by some Arab free thinkers, and it gets contributions from people all over the world.

The blog is mostly about atheism and refuting religious nonsense. But one of the best bits of it is contributions from ordinary folks telling their stories and how they changed their minds about their religions.

It has hundreds of blogs in it. So, I guess I will be spending loads of time on this one before moving on to the next one.

   

Friday 15 June 2012

Evolution

Many people continue to believe in a ‪#‎god‬ because it gives them comfort, not because god actually exists; it’s an emotional response. It allows them to ‪#‎pray‬ to their god and think that they’re actually accomplishing something. It gives them feelings of structure and meaning in their lives, and makes them feel connected. It helps remove the fear of death and nonexistence that most of us experience after death, just exactly what we experience before our birth. Belief in the ‪#‎Christian‬ god helps remove people’s fear of Christian ‪#‎Hell‬ that has been pounded into their minds from childhood. Belief in a god also makes the world more black and white, less confusing, and easier to deal with. Likewise belief in the‪#‎Islamic‬ god helps remove people’s fear of Islamic Hell that has been pounded into their minds from childhood. Belief in a god also makes the world more black and white, less confusing, and easier to deal with.But, is this any actual proof for the existence of a god? Is comfort a good indicator of the truth of external reality? I don’t think that it is, any more than the reality that astrology is not true simply because people find comfort in it. The universe does not owe us comfort and meaning; we create them ourselves through our various religions.
“The fact that a believer believes he is happier than a skeptic/atheists is no more to the point than the fact that a drunken man believes is happier than a sober one. The happiness of credulity is a cheap and dangerous quality.”
Religions are like feel-good addictive drug. I think that addicts will do or think almost anything to continue getting their fix. Some people eventually see that freedom from religious addiction is an intellectually and emotionally healthy change, although withdrawal can be painful.

Thursday 14 June 2012

لإسلام السيـــــــاسي

من معــــــا يب تيارات الإسلام السيـــــــاسي ، بكل ألوانه ، أنهم يقبـــــــــــلون في لهفة وشوق على منتاج العلولمة العصـــــــــرية في التكنولوجيا ، وفي الوقت ذاته ، يعلنوها حربا شعـــــــــــواء لاتبقي ولاتذر ، على العولمة الفكرية ، ينسون أو يتناسون ،أن الأمر مرتبط بالتلاقح والتنافس الفكـــــــــــري ، وعلى حد تعـــبير الكاتب الشهير أمير طاهري : ( أن الــــرفض اللفظي المجـــــرد للعــولمة وفي الوقت ذاته قبول جميع ضروراتها وقواعــــدها في الممارسة ليس سوى دليل على الكســـــــل الفكري

Tuesday 5 June 2012

polygamy!!!

Today I had an intense argument with a bunch of workers at the project i am working at. The whole thing started off because I said that a man should not be allowed to have more than one wife at a time. Then they said that it was ok because Allah says so in the quran. So I said I don't care what he says, I can't stand the idea of being married to a woman who has three more husbands, so why should it be different for women? ! A religion that doesn't understand that should be taken with a bit of suspicion! !
The situation escalated very quickly after I said that and I had to take back what I said because I was really afraid for my safety.  Especially where I work because there is no network coverage their.
but I do think that islam has it wrong when it comes to polygamy. 

Wednesday 2 May 2012

"أتنصحني برمي العلم في الزبالة؟ العلم الذي أوصلنا إلى القمر والمريخ، والذي فلق الذرة وكشف مكوناتها، والذي أنتج لنا الأدوية التي نكافح بها أمراضنا، والذي أنتج لك الموبايل الذي تقرأ كلامي هذا من خلاله. تريدني أن أرمي هذه المنظومة في الزبالة؟ ليش؟ لا لسبب طبعا سوى لأنه يتعارض مع عقيدة زرعها أبواي في رأسي منذ ولادتي ورسخاها في ذهني، تماماً كما يفعل الهندوس والبوذيين والمسيحيين لأولادهم.
أما عن أدلتك فهذا ردي عليها:
 
آية وجعلنا من الماء كل شيئ حي ليس فيها أي إعجاز، لأن أي مشاهد بشري يعرف أنه لايمكن للنباتات أو للحيوانات أو للحياة بشكل عام أن تنشأ أو تعيش بدون ماء. والآية مجرد تدوين لهذه الملاحظة.
 
أما آية والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون، فأولاً عليها اختلاف من المفسرين، فمنهم من يعزي كلمة الموسعون إلى الوسع في الرزق، ومنهم من يعزيها إلى وسع السماء إشارة إلى ضخامتها، وليس إلى توسعها بالمعنى الفيزيائي الحديث، فهذا التأويل للآية ظهر بعد إكتشاف توسع الكون في بداية القرن الماضي، ولم يذكر أحد المفسرين قبلها بأن الكلمة تعني التوسع بالمعرف الفيزيائي.
 
أما عن جسمي وخلقته المدهشة ونظامه الدقيق حسب حجتك، فهذا التكوين قد فسرته نظرية تعرضت إلى أشد أنواع الهجوم من قبل المتدينيين، وهي نظرية التطور. تطور الإنسان هو حقيقة راسخة في المجتمع العلمي، ومقبولة بغالبية كبرى من السكان في الدول المتقدمة، يدعمه جبال من الأدلة التي تراكمت خلال المئة والخمسون عاماً منذ نشرها. ومقابل ذلك الكم الهائل من الأدلة التي تدعمها، لايوجد دليل واحد علمي يناقضها. وعليك أن تعلم أن الأقوال التي تزعم بخطأها ماهي إلا مجموعة من الأكاذيب والتلفيقات التي يختلقها الخلقيون المعادون لها."

Wednesday 18 January 2012

Freedom of speech!

Today I got thrown out of a debate group for calling Mohammed by his own name (i.e. Mohammed), and not prophet Mohammed peace be upon him!!!!
How could you have a reasonable debate with anyone who says calling people by their names is an insult?!!!