Saturday 13 September 2014

Absolute power?!!

Theist people usually go on about how God knows all and he has absolute power. they claim that God is everywhere too.
the other day I was thinking about this and, I have to say that it is very contradictory to have those powers and properties at the same time.
Assuming that God is always everywhere, it means that he cannot choose to be absent somewhere. in other words, he does not have the power to choose not be somewhere. this means he does not have absolute power after all, he does not have the power not to be somewhere.
And if you say that he can choose to not be somewhere, then that contradicts the assumption that he is everywhere. because he has chosen not to be somewhere.
the same thing is true for know it all. assume he knows everything, then that means he cannot forget and thus, he does not have the power to forget. And if he does, then that means he is forgetting and he does not know everything.
being able to think is a gift, do that theist folks.

Wednesday 13 August 2014

ما قاله رجال الدين الذين يقدسهم المسلمون اليوم عن العلم


 قال ابن القيم: (كما هي عادته سبحانه وسنته في عباده إذا أعرضوا عن الوحي، وتعوضوا عنه بكلام البشر، فالمغرب؛ لما ظهرت فيهم الفلسفة والمنطق واشتغلوا بها استولت النصارى على أكثر بلادهم وأصاروهم رعية لهم، وكذلك لما ظهر ذلك ببلاد المشرق؛ سلط الله عليهم التتار فأبادوا أكثر البلاد الشرقية واستولوا عليها، وكذلك في أواخر المائة الثالثة وأول الرابعة لما اشتغل أهل العراق بالفلسفة وعلوم أهل الإلحاد؛سلط الله عليهم القرامطة الباطنية، فكسروا عسكر الخليفة عدة مرات واستولوا على الحاج واستعرضوهم قتلاً وأسراً) إغاثة اللهفان: 2/602.
وفي الحديث: (العلم ثلاثة وما سوى ذلك فضل؛ آية محكمة، وسنة متبعة، وفريضة عادلة)  انظر ذلك بالتفصيل في "جامع بيان العلم وفضله"، لابن عبد البر: 2/29 -50.
وقال الأوزاعي: (العلم ما جاء به أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فما كان غير ذلك فليس بعلم)  فضل علم السلف على علم الخلف: ص59
وقال شيخ الإسلام: (لكن جماع الخير أن يستعين بالله سبحانه في تلقي العلم الموروث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإنه هو الذي يستحق أن يسمى علماً، وما سواه إما أن يكون علما فلا يكون نافعاً، وإما أن لا يكون علماً وإن سمي به، ولئن كان علماً نافعاً فلا بد أن يكون في ميراث محمد صلى الله عليه وسلم ما يغني عنه مما هو مثله وخير منه) المجموع: 10/664.
وقال ابن رجب: (فالعلم النافع من هذه العلوم كلها ضبط نصوص الكتاب والسنة وفهم معانيها، والتقيد بالمأثور عن الصحابة والتابعين وتابعيهم في معاني القرآن والحديث... في ذلك غاية لمن عقل، وشغل لمن بالعلم النافع اشتغل) السابق: ص63.
وقال الشافعي:
كل العلوم سوى القرآن مشغلة إلا الحديث وإلا الفقه في الدين
العلم ما كان فيه قال؛ حدثنا وما سوى ذاك وسواس الشياطين
وقال ابن القيم:
العلم قال الله قال رسوله قال الصحابة هم أولو العرفان
و لا يمكن نسيان ما فعله الخليفة الراشد عمر بن الخطاب ، فإنه لما فتحت فارس وجد المسلمون فيها كتباً كثيرة، فاستشاروا عمر فيها، فأمرهم بإحراقها، وقال قولته العظيمة: (إن يكن ما فيها هدى فقد هدانا الله بأهدى منه، وإن يكن ضلالاً فقد كفاناه الله)، فأحرقت كلها أو طرحت في الماء، فهؤلاء قدوتكم، بلاد فارس التي اشتهر بها علوم الطب و الكيمياء و الفلك و الفلسفة في ذلك الوقت بل و تتلمذ عدد من العرب فيها مثل الحارث بن كلدة يقوم عمر ابن الخطاب قدوة السنة بحرق جميع هذه العلوم و المعارف.
اما بالكيمياء
فيقول شيخ الإسلام : (وحقيقة الكيمياء إنما هي تشبيه المخلوق، وهو باطل في العقل، والله تعالى ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله، فهو سبحانه لم يخلق شيئاً يقدر العباد أن يصنعوا مثل ما خلق... وأهل الكيمياء من أعظم الناس غشاً ولهذا لا يظهرون للناس إذا عاملوهم إن هذا من الكيمياء... فجماهير من يطلب الكيمياء لا يصل إلى المصنوع الذي هو مغشوش باطل طبعاً، محرم شرعاً بل هم يطلبون الباطل الحرام... ولم يكن في أهل الكيمياء أحد من الأنبياء ولا من علماء الدين ولا من مشايخ المسلمين، ولا من الصحابة ولا من التابعيين لهم بإحسان وأقدم من يحكى عنه شيء في الكيمياء خالد بن يزيد بن معاوية وليس هو ممن يقتدي به المسلمون في دينهم ولا يرجعون إلى رأيه... وأما جابر ابن حيان؛ صاحب المصنفات المشهورة عن الكيماوية فمجهول لا يعرف، وليس له ذكر بين أهل العلم ولا بين أهل الدين) [19] اهـ.
ثم قال: (والكيمياء أشد تحريماً من الربا) [20].
وقال: (إن الكيمياء لم يعملها رجل له في الأمة لسان صدقٍ، ولا عالم متبع، ولا شيخ يقتدى به ولا ملك عادل، ولا وزير ناصح، وإنما يفعلها شيخ ضال مضل).
ثم قال: (وأيضاً فإن فضلاء أهل الكيمياء يضمون إليها الذي يسمى "السيمياء"، وهو السحر... فإنك تجد "السيمياء" التي هي من السحر كثيراً ما تقترن بالكيمياء، ومعلوم بالاضطرار من دين الإسلام أن السحر أعظم المحرمات، فإذا كانت تقترن به كثيراً، ولا تقترن بأهل العلم والإيمان بل هي من أعمال أهل الكفر والفسوق والعصيان) اهـ.
وقد قال الذهبي في "مسائل طلب العلم وأقسامه": (فصل: ومن العلوم المحرمة: علم السحر والكيمياء والسيمياء والشعبذة والتنجيم، والرمل وبعضها كفر صراح) [21] اهـ.
وقد نعت ابن خلدون في مقدمته [22]؛ الكيميائيين بأنهم يشتغلون بالسحر والطلسمات، وأنكر هذا العلم وأبطله.


[19] المجموع: 29/398، وما بعدها.
[20] المجموع: 29/378.
[21] ص 214.
[22] ص 496، وما بعدها.

Wednesday 23 July 2014

Arguments of theists!!

When people ask me about my beliefs, and they find out that I am an atheist. they some times get a bit shocked. then ensues a torrent of questions that are aimed at proving God's existence which have got absolutely nothing to do with the subject.
The funny thing is that, my mum is quite religious, and she does not know that i am an atheist. and I would rather not tell her because i know in Islam religion should come before anything else. So, i dont want to risk it ;)
However, sometimes i do get in indirect talks with her about the whole concept of religion. and she tries her best to prove me wrong. and in doing so, sometimes she talks of things that are supposedly proofs of how Islam is the one true religion. it is like being told this computer is really fancy and so your chess board must be made of wood then!!!!
and listening to theists go on and on about how this ''beautiful and flawless'' system must have a creator is nothing different than listening to my mum trying to force her beliefs on me. at least it is funny with my mum :)

Wednesday 16 July 2014

هل الألحاد عقيدة؟

الألحاد ليس عقيدة، الأديان هي العقائد، الالحاد معناة فقط عدم الأيمان، وعدم الأيمان بشيئ ليس عقيدة، ولكن أستنتاج..المسيحين مثلا لا يؤمنون بقصة محمد الذي طار علي ظهر بغلة لآخر الكون، لماذا لا تؤمنون بذلك؟ في الغالب لأن لديكم عقيدة تمنعكم من ذلك، ولكن أنا كملحد، لا اؤمن بذلك بسبب انة لا يوجد دليل واحد، فهو سافر الي آخر الكون تحدث عن النساء المعلقات من اثدائهن في جهنم وغيرة، ولكن لم يصف لنا وصف واحد خارج عن عصرة للأرض او الكون...
لذلك لا اؤمن بقصة البغل الطائر... ليس هناك دليل عليها... موقفي هنا موقف غير عقائدي... مبني علي أستنتاج، ربما أستقرائي، ولكن هذا كل ما أملك... لا يوجد دليل علي صحة وجود الله، لا يوجد دليل علي صحة البغل الطائر، لا يوجد دليل علي صحة شق القمر، في الحقيقة لا يوجد دليل علي صحة وجود وجود المسيح: لماذا 25 ديسمبر عيد ميلاد المخلص ؟
لذلك يجب ان يعرف المؤمنين، الالحاد ليس عقيدة، ولكن أستنتاج...
قدموا لنا أدلة علي وجود الهكم، علي وجود مسيحكم، ادلة علمية، ممكن اختبارها وليست علوم مزيفة، انا أريد بحث واحد  تم نشرة في مجلة علمية متخصصة ذات سمعة علمية جيدة في الأحياء، الفيزياء، التطور، تنفي قدرة الانتخاب الطبيعي علي تفسير تنوع الكائنات، او عدم امكانية نشاة الحياة بطريقة طبيعية او حتي وجود الكون بطريقة طبيعية... طبيعية بمعني عدم تدخل كائن عاقل... لو أستطعتم ذلك، فانا تحت امركم، لكن ليس لديكم اية دليل، كل ما لديكم علوم مزيفة من السهل فضحها... فلا ترمونا بالعقائدية، نحن لسنا عقائدين مثلكم، انا ممكن ان اغير موقفي لو وجد الدليل، ولكن انتم لا يمكن لكم ان تغيروا موقفكم مهما ان كان الدليل بسبب انكم عقائدين..

Monday 14 July 2014

God is Loving!!!

This is one of the more unusual arguments showing that God can't exist:
God is perfectly loving!!!!
God knows that human beings would be happier if they were aware of the existence of a loving God
So if such a God existed, he would make sure that everyone knew it
There are lots of people who aren't aware of the existence of a loving God. Therefore such a God does not exist

Monday 23 June 2014

God's plans!!!

Assuming that God exists and he/she ;) has absolute knowledge of everything, then that means he knew everything before he created universe and life and everything else. now, assuming all those things are true and that is how everything came to exist [according to divine books such as bible and Quran], then one can see a fundamental error in God's judgement and reasoning.
firstly, in the words of both bible and quran, which theist people believe to be the word of God, God is loving and he loves his subjects. why would a loving God create us knowing that some of us would Go the wrong way and end up in his Hell eventually?!! How does that suit the description of a loving entity?!!
Secondly, he controls everything. he knows everything. then why does he allow us to do wrong things if he loves us? isn't he able to create the perfect system no one sins and everyone ends up in heaven? and the free will crap doesn't answer my questions btw.

Saturday 14 June 2014

حيلة المناورة !!

المؤمن يجد إرتياحية خاصة فى اللجوء لمنظومته الدينية كونها تشكل له درجة من الأمان والإحتياج النفسى لعبور كل الظلم والقسوة والجهل فى الحياة .
وكما ذكرنا سابقا أن النفس المحتاجة لهكذا وضعية تسوق العقل لوضع ترتيبات ذهنية تكرس حالة الإستسلام والإستكانة للفكرة ..ولكن العقل قد يواجه إشكاليات فى بلع وهضم كل الحمولة المحملة بالسذاجة والخرافة .
هنا العقل يقوم بتأثير من النفس التى تهتز ثوابتها بإبتكار وسائل دفاعية تجعل الأفكار تبقى على حالها ..ومن هذه الإبداعات حيلة المناورة .

المؤمن يتحصن بمعتقداته وخرافاته وغيبياته فى حالات كثيرة أمام تهميش وتحقيرمعتقدات وخرافات الأخرين ..فهو هنا يخلق حالة منطقية وعقلانية مؤقتة يواجه يها أطروحات الأخر الغيبية والخرافية ليخرج منها بقناعة فساد فكر الأخرين إذن تكون أفكارى وخرافاتى مقبولة .

هذا الأمر تتلمسه بسهولة فى إمتلاك الكثير من المؤمنين معلومات ما سواء أكانت متماسكة أو سطحية عن معتقدات الأخر, ليخرج فى النهاية أن الجميع فاسد فكريا وعقائديا إذن فمعتقدى يكون صالحا .

لا أنكر أن نقد بعض المؤمنين للمنظومات الدينية الأخرى تستند فى كثير من الأحيان على نقد منطقى واعى ..وقد يصل فى مرحلة عند بعض المتقدمين ثقافيا إلى نقد علمى جيد يرتكز على علوم مثل الميثولوجيا والأنثربولوجى والتاريخ ,,ولكن المأساة الملهاة تكمن فى أنه لايمد النظرة المنطقية والعقلانية والعلمية على منظومته الدينية ..إنه يستخدم العلم والمنطق لنقد معتقد الأخر حتى يولد حالة نفسية بأن الجميع قد فسدوا , ويبقى إيمانه هو الصالح الذى لا تشوبه شائبة .

نستطيع أن نذكر العشرات من الحجج التى يتناولها أصحاب الأديان لبعضهم البعض ..فترى المسلم يسخر من العبادات الوثنية كعبادة البقر عند الهندوس ,وتقديس الصور والأيقونات عند المسيحيين ,ويكون نقده صحيحا ولكنه ينسى أو يتناسى ,أنه يقدس الحجر الأسود ,ويقبله .
المسيحى ينتقد الإسلام هو الأخر فى أنه يسرد قصة العجل الطائر فى الفضاء والذى يعرف بالبراق ويبين المنتقدين إستحالة وجود أى كائن يستطيع أن يسبح فى هذا الفضاء اللانهائى ..وتكون وجهة نظرهم صحيحة ولكنهم نسوا أو تناسوا أيصا أن النبي إيليا كان يصعد إلى السماء عن طريق سلالم والملائكة تصعد أمامه .

مثال أخر نراه بشكل متداول فى المنتديات وخصوصا منتدانا ,وهى التى يخوض فيها المؤمنون بالنقد والتشكيك لنظرية التطور , فتجد حرص كل زميل مؤمن أن يخوض فى هذا الأمر ..بالطبع ليس هنا مجالنا فى الدفاع عن نظرية التطور التى تؤكد نفسها بألاف الأدلة والبراهين ...ولكن ماذا يعنى نقد نظرية التطور والسخرية منها ..معناها الوحيد أنها تعطى للمؤمن راحة فى قبوله نظرية الخلق الطينية الأسطورية المهترأة .
المؤمن إذا كان يمتلك درجة ما من الثقافة العلمية فهو يخوض فى الحلقات المفقودة فى التطور, والتى لم يعثر على أحفوريات لها أو يعتمد على بعض الأطروحات عن الخلق الذكى ...ولكن هو لا يحاول أن يكمل نفس المنظور العقلى العلمى فى تمديده على نظرية الخلق الطينية .
هو يستخدم العقل لمحاولة تسخيف فكرة التطور لتعطى له حالة من الإرتياح لقبول نظرية الخلق الأسطورية .

لم يسأل أى دينى نفسه ..هل معنى أن يكون دين الأخر خاطئا ومشوها ويعج بالخرافة والغيبات ..هل يجعل معتقدى وخرافاتى وغيبياتى صحيحة بالضرورة .؟
لم يسأل أى مؤمن نفسه ..هل لو كانت نظرية التطور خاطئة وعبثية ..هل بالضرورة تكون نظرية الخلق الطينية صحيحة .؟

فى الحقيقة لن يسأل أى مؤمن  نفسه هذا السؤال المنطقى !!..لسبب بسيط .
أن أليات العقل تم إستخدامها لغرض وهدف محدد ,وهو الوصول إلى عتبات حالة إيمانية محددة وتسكين النفس المضطربة داخل أسوارها ..هنا يناور العقل فى الطعن والتشكيك فى معتقدات الأخرين ليصل إلى نتيجة يأملها فى أن الجميع فاسد ,ويبقى معتقدى هو الصحيح فى هذا العالم ..صحيح هو يقفز على منطقية فكرة أنه إذا كان الكل فاسد فليس بالضرورة أن تكون غيبياتى وخرافاتى هى الصحيحة ..فليس هذا بغريب على أليات عقل تم تحفيزه لقبول نقد حمولة الأخرين الغيبية والخرافية ..وتخديره فى الوقت ذاته بقبول حمولة مشابهة لخرافات وغيبيات ساكنة فى الداخل .

إن عملية نقد الأديان من أصحاب الأديان أى النقد الدينى الدينى , ماهى إلا مناورة عقلية يحاول بها الذهن إيجاد حالة من الإرتيحاية للحالة الإيمانية السائدة والمأمولة .